شغب | 2011 م
في نهايات 2010 م كنت قد جمعت نصوصاً كتبتها بأزمنة وأمكنة مختلفة فتكفلت دار طوى للنشر والإعلام بطباعتها آنذاك .. جاء اسم الكتاب ” شغب ” وهذا ماجعل الرقيب بوزارة الثقافة والإعلام يطالبني بتغيير اسمه بداعي حساسية الأمر في ظل الثورات العربية ، قبل أن يسلمني مسودة الكتاب المتخمة بالدوائر الحمراء مشترطاً تغييرها لفسحه .. بديهياً رفضت ذلك فمنع من النشر .. كان الكتاب ضمن أكثر الكتب مبيعاً في الدار بعامي 2011 و 2012 م ( بحسب جريدتي الإقتصادية والجزيرة ) رغم وجود النسخة الإلكترونية منه منذ اليوم الأول لمنعه .
حولت نصوص منه لحلقات بالمسلسل الجماهيري مسامير كـ ( جعلوني كورجياً – وغنيت ياقبري – خلها على ربك وأنا عمك – إصبع – حيوان – أحبك نعم أتزوجك لا – أيها الفن من رآك ) وغيرها .
ورغم تقصيري ، إلا أن كرمكم الشاسع يحيط بي مع كل قراءة أمتن بها لكم .. فشكراً لله عليكم
| رابط تحميل النسخة الإلكترونية pdf ( الطبعة الثانية )
| صفحة الكتاب على الـ goodreads
و .. متاح للقراءة في مكتبة الأمير سلمان المركزية في جامعة الملك سعود ، ومقهى لوركا في الرياض
77 تعليقات
Sloom Alamri
13 مايو، 2013جميل جداً
فيصل العامر
17 أكتوبر، 2013جمّل الله حياتك بالفرح يا سلوم
Elham Makki
14 مايو، 2013متشوقة جدآ لقراءة الكتاب =)
و تقبل الله ~
فيصل العامر
17 أكتوبر، 2013بانتظار قراءتكِ إلهام
AhlamAlsh
14 مايو، 2013ظلم ان لا ينشر
من اشد المعجبين ب قلم فيصل العامر
و كافي النصوص الجميلة التي تدعو للانبهار في مسامير .
AhlamAlsh
15 مايو، 2013انتهيت من قرائتة
حزنت جدا كنت اقرا بإندماج حتي صعقت ان الاوراق قد انتهت .
اريد المزيد لأقرأه يا فيصل .
فيصل العامر
17 أكتوبر، 2013ممتن لقراءتكِ أحلام ، لاخيب الله لكِ ظناً بما أكتب
Deena
15 مايو، 2013الله يكثر من امثالك ياشييييييخ .. ياخي صرت انت قدوتي بالحياة قسم انت شيء نادر احسك مب سعودي من الصدمه اخيراَ شفت سعودي زيك وزي مالك نجر ياخي اخي احبك قسم وبقرأ كتابك قريب اذا خلصت اختباراتي قسم 🙁 ياخخخخخخي انت كذا شي نادر ياخي
تقبل تحياتي واستمر وطنش كلام العذال .. ماعليك من السب والانتقدات انت سبب من اسباب تطور السعوديه استمر
احححححبك والله واحب مخك 🙁
فيصل العامر
17 أكتوبر، 2013يسعدك يا دينا .. بعض الإطراء أعجز دونه ، شكراً لكرمكِ
مصعب الحربي
16 مايو، 2013كتاب جميل جدا ..
االف علامة تعجب !! و استفهام ؟؟ لوزارة الثقافة و الاعلام !!
لماذا منع هذا الكتاب من النشر ؟؟
على العموم شكرا استاذ فيصل فقد ااستمتعت بقراءة ما كتبت ..
لدي سؤال :
هل لديك مؤلفات غير هذا الكتاب ؟؟
فيصل العامر
17 أكتوبر، 2013الرقابة بوازرة الإعلام لازالت تعيش بحقبة ماقبل الإنترنت حيث المنع لايجدي .. شكراً لقراءتك .. لا ليس لي كتب أخرى
Ahmed
26 مايو، 2013بعد بحث طويل في محتوايت الصحراء القاحلة ، المسماة بالمنتديات العربية ، وجدت هذا الكتاب.
شكراً استاذ فيصل.
فيصل العامر
17 أكتوبر، 2013الشكر لاهتمامك ياصديقي ، أهلاً بك
Jojo
3 يونيو، 2013… فنجان من القهوة ،، لا يكفي ،،
بالتوفيق دوماً ،،
فيصل العامر
17 أكتوبر، 2013جميعاً ، مرحباً جزيلاً
Farhan Saad
14 يونيو، 2013كيف يكون القلم أكثر سخرية وانطلاقاً من صاحبه الرزين؟
أستاذ فيصل، تتشابه التفاصيل في شغب مع ما أعرفه عن نفسي، ذات الشعور بالاختلاف بين أقران الطفولة، وذات الشوق والحنين لصنيع الأمهات الشهي، كل ذهول في أوراقك وكل احساس أقرأه يقربني لنفسي.
شكرا على توفير النسخة الالكترونية، شكراً.
فيصل العامر
17 أكتوبر، 2013لم تكن معظم ذكرياتنا فريدة ، كنا نتشابه .. جيل الثمانينات مروا بذات التفاصيل ، لذا تشعر بالحنين حين يعبر لك أحدهم عنها و يلقي على ذاكرتك عشرات الصور .
يا أهلاً بقراءتك يا أبو سعد .. ممتن
sara m7amd
15 أغسطس، 2013رآئع بَمعنى الكَلمهه آنهيت قراءته اليوم
آتمنى ان لا تَقف هنا
ارونا بَالمزيد
فيصل العامر
17 أكتوبر، 2013كل الشكر لقراءتكِ ساره ، أبشري
سِهام
11 نوفمبر، 2013تمّ تنزيل الملف ، متأكّده سأستمتع بِقرائته .
شكراً لِقلمك وفكرَك .
فيصل العامر
4 ديسمبر، 2013الشكر لكِ سهام ، سأسعد برأيكِ
ميم
20 نوفمبر، 2013كم احببت الوقت الذي كان ياخذني فيه هذا الكتاب بين اوراقه
ويعزلني عن ما حولي
كنت اقرأ بإندماج ..
انشأ هذا الكتاب علاقة ( حب ) بيني وبينه .
سلمت يدك ي فيصل على كتابتك لهذا الابداع ..
شكراً كبيرة بحجم هذا الكون .. بل اكبر .3>
–
ننتظر منك الجديد من الابداع فلا تحرمنا منه 3>
فيصل العامر
4 ديسمبر، 2013ممتن لهذا ميم ، أجمل مايحدث لي هو أن يترك ما أكتبه أثراً لدى أحدهم .. تلك هدية لاتقدر بثمن ، أهلاً بقراءتكِ كل مرة
نايف السحيمي
15 ديسمبر، 2013بالنسبة للكتاب لم أقرأه بالكامل
ولكن قرأت بعض من المقاﻻت او بعض الفصول
فصول حسب تقديري ممتازة جداً
ولكن فصول لم ترق لي البتة لاحتوائها على الوان لم تصنع لنا يوما .
ولم تكن تليق بإنسان ارجح انه يبحث عن اقل مقومات اﻻصلاح.
اهنئك على ذوقك الفاخر في بعض المقاﻻت.
وأتمنى لك التوفيق والنجاح لتكتب الاجمل .
وجعلك الله ممن يستمعون القول فيتبعون احسنه
تحياتي لك.
فيصل العامر
15 ديسمبر، 2013أشكر تفضلك بالقراءة يا نايف ، ليس متوقعاً أن يكون النص- أي نص – مرضياً للجميع .. الاختلاف أمر وارد وربما مستحب
أهلاً بك أخاً عزيزاً و قارئاً أهتم لرأيه
ياسر المصري
7 يناير، 2014كم هي جميله كتاباتك يا فيصل ، تذكرني بأحلام لم تتحقق وأماني وذكريات حيه بكل الإرجاء
فيصل العامر
21 مارس، 2014ممتن ياسر ، قراءتك تعني لي الكثير
hadoosha
25 أبريل، 2014رائع اعدت قرائته مرتيين
يعطيك الف عافية
سليمان الدعيس
11 يناير، 2014الآن .. بدأتُ بقراءته ..
|~
أحمد الشهري
15 يناير، 2014بإذن الله أني سأقرأ كتابك (شغب)
غزيل
19 مارس، 2014استمعت بالكتاب جداً ، وللأمانة حزنت عندما وجدتني بٓ اخر الصفحات
شكرًا بحجم السماء ❃
فيصل العامر
21 مارس، 2014أسعد الله قلبكِ ياغزيل حتى ترضين ، شكراً على قراءتكِ
غير معروف
20 أبريل، 2015يارور الحب زاد ونقص♡
Daron Ahmed
1 مايو، 2014كتاب شكله محمس جدا ﻻني من متابعين مسلسل مسامير
ان شاء على اقرب سفريه للمملكه اشتريه مع اني مش من هوايتي القرائه بالتوفيق اخي فيصل
اخوك من اليمن ^_^
عادل جلب
3 أغسطس، 2014الله يوفقك و ينجحك في مشاريعك
عبدالرحمن ابوعوه
15 أغسطس، 2014جميل جدا شجاعتك والسير في عكس اتجاه موج الروتيين وفقك الله
رؤيا
5 سبتمبر، 2014لو ما قرأتو حتصير مشكلة
شوق العنزي
6 أكتوبر، 2014أنت بصيص أمل يا رجل شكراً لله على وجودك ❤
لوراسيا
21 أكتوبر، 2014فكرت فكتبت كتبت فأبدعت
كتبت ايضاًفعبرت عبرت فتفوقت
تفوقت فتكرمت تكرمت فظلمت
فكيف لهم ان لا ينشرو شغبك!
#ععبدالله_الفهيقي
24 ديسمبر، 2014امتعتني جدا .. اسال الله لك التوفيق ي فيصل
كوب قهوه لايكفي للقراءه .. اشكرك اخي ❥
فيصل العامر
26 ديسمبر، 2014الشكر لك على قراءتك ، ممتن عبدالله
لحن
12 يناير، 2015خلصت الكتاب في يوم ماحسيت الا وأنا منتهي منه اندمجت فيه المستغرب مادام هذا أول كتاب وبهذه الصياغه فكيف ستكون الكتب الأخرى استمررررر
يامبدع في انتظار جديدك
فيصل العامر
16 يناير، 2015شكراً على قراءتك ياصديقي
TAHANI
1 فبراير، 2015كتاب جميل استغرب صراحة سبب منعه ..
بس أستغربت الغموض في بعض النصوص وكأنك ماتبي تتعمق أكثر في بعض المواضيع وتذكر اراءك بكل صراحة .
فيصل العامر
2 فبراير، 2015تهاني ، كل الشكر على قراءتك . أعتقد أن لكل منا مخاوفه ، وفي الكتابة – في السعودية – يحضر الخوف أحياناً .. قد لايؤثر كثيراً لكنه موجود
sama
2 مارس، 2015وي توي ادري ان عندك كتاب حملته عالطول
فيصل العامر
23 مارس، 2015شكراً لكِ
Sherifa
6 مارس، 2015متشوقه جدا لقراءه الكتاب و اتوقع باذن الله يكون بنفس مستوى حلقات مسامير المتميزه ..
تحيه من مصر للمبدع فيصل العامر ^^
فيصل العامر
23 مارس، 2015قراءة ماتعة شريفه ، سلامي لك و لمصر الجميلة
سويكت
8 مارس، 2015أول مرة أكتب تعليق أقول فية للكاتب شكرا :على وصفك حياتي
مع تمنياتي للجميع بالسعادة
اخوكم عبدالله او سويكت
فيصل العامر
23 مارس، 2015عفواً لك يا عبدالله ، لا تقلق هناك الكثيرون يشبهونك . لست وحيداً
Mohammed yahya
11 مارس، 2015السلام عليكم اخي فيصل ..
غرقت في تفاصيل كتابك .. و في اثناء ذالك مر شريط حياتي وذكرياتي و ذهبت بعيدا الى عام وتحديدا من بدايه ١٩٨٦… تفاصيل اشعرتني انك انا ..
وهذا قمه الابداع التاليفي ..
سانتظر جديدك بلهفه وكلي اقتناع انك ستاخذنا الى المستقبل في هذه المره ..
تحياتي
فيصل العامر
23 مارس، 2015عليك كل السلام محمد ، أشكر قراءتك و سعيد بأن الكتاب أعجبك
ورد
14 مارس، 2015وأخيراً نشرو كتاب شغب
الحمد لله اللي استجاب دعوتي
ابك والله العظيم ان امثالك يدعا لهم حتى بالجنه.
فيصل العامر
23 مارس، 2015” ابك ” سعيد بردكِ
ولكِ الجنة ، ورد
هدهد
16 مارس، 2015كنت معجبة بمسامير وكنت افكر الي كتبها من وين له هالافكار جدا ابداع وملامسة للواقع بشكل كبير حتى الشخصيات كل واحد له شكله وتفكيره زي الواقع تماما مع تشعب التفكير عند الناس بالسعوديه الا انك قافطهم
فيصل العامر
23 مارس، 2015شكراً جزيلاً ، أتفق معك . جزء من نجاح مسامير يرجع كونه يشبه الناس وتفاصيل حياتهم
ابوحمد
25 مارس، 2015عساك على القوة اخوي فيصل
وين نحصل الكتاب في جدة
والحلقة الجديدة متى تنزل
وشكراً
العاقب مصباح
10 أبريل، 2015جميل استاذ فيصل أن تعرضه للجميع لتعم الفائدة .
دمت ودام قلمك وافكارك
تابعت أغلب حلقات مسامير بها كل المتعة والفائدة
لك الشكر
فيصل العامر
15 يوليو، 2015يا ابن مصباح ، كل مشاهدة وقراءة صنعت العمل و خلّدت النص .. أشكرك
أروى.
25 أبريل، 2015ما إن بدأت بقرائته لم استطع تركه, اكملته رغم اني طالبة ثانوي و أيام “الويكند” ثمينة بالنسبة لنا الا انني لم اندم ابدا بتضييعي للويكند على قراءة كتابك, فعلا تمنيت لو انني عشتُ تلك الأيام..
أترقب جديدك استاذي فيصل.
فيصل العامر
15 يوليو، 2015أشكر فضل قراءتكِ أروى
مجيد عامر
29 أغسطس، 2015وها انا اعود مرة اخرى ل اكتب تعليقا اخر أثني عليك به
اعلم اني اهمل همزة الالف والحركات واهمالي ل اختيار الكلمات المناسبه لاني لم اكن احب اللغة العربية لاني كرهت معلمها او انه كان سئء التعليم الخخ .
عندما ارى صورة لهذا الكتاب اندفع شوقا ل افتح اول صفحاته لا ارى ماذا يخبي وماذا يكتب فيصل العامر ، مما يجعلني الى الان انا هنا .
ولازلت انتظر اكتمال تحميله ل ابدا بقراته .
مرة اخرى اتمنى لك التوفيق
والى اللقاء .
رأي
9 أبريل، 2020قراءة الكتاب شكراً لجهودك اخي فيصل
لقد استثمرت وقتي بنصوصك ،،
ادرك ان لك عمق ابعد من اعماق
القارئ
ولكن لماذا نثرت على الرمال البيضاء احجاراً سوداء
ستجد وانت تجمع الاحجار الوان مختلفه وانسج بها لوحة جميله
على احدى الشواطئ ذات الرمال البيضاء
( الحياه متلونه كاالوان قوس قزح)
May
1 نوفمبر، 2015اول كتاب قرأته و عجبني 🐣
Canvas
11 يناير، 2016📖⏰
طالب الجعبة
24 يناير، 2016انت انسان تستحق الاحترام أخ فيصل وانا استمتع بمشاهدة أعمالك
مشكور على النسخة المجانية وانا متشوق لقرائتها الليلة
سارَه
26 أبريل، 2016تم تحميله ولم أقراه بعد ولكن أثق في قلم فيصل العامر
نصر المحاربي /سلطنة عمان
12 يونيو، 2016بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
أنه من الجمال الصمت في حرم الجمال …قلم جميل يكتب بروح جميلة والأجمل أنه شاب من جيلنا مواليد الثمانينات ..من سلطنة عمان أزف اليك سلاماً وأحتراما،،،
كما أدعوك لزيارة مدونتي ،،،
http://almuharby.blogspot.com/
محممد القحطاني
26 ديسمبر، 2016السلام عليكم
صباح الخير استاذ فيصل اتمنى الرد علي للاهميه ان استطعت ف وقت البريك انتظرك
احمد الربعي
30 مايو، 2017انا من اشد المعجبين بكتاباتك رغم اني لم اقرآ كتابك بعد، مع اني مشتاق لقرآته ولكني اجلت قرآته لوجود ضيف عزيز على قلوبنا نسآل الله ان يتقبل صيامنا وقيامنا.و اتمنى لك التوفيق.محبك /احمد الربعي و بخصوص مسامير عجلوا علينا نبي نعرف سعد غنام وش صار عليه لايكون خق على ايفانكا بنت ترامب طول الله عمرها .
والله يعطيكم العافيه والله انها كانت ضايقتبي الوسيعه مير الله يسعد هالوجيه والله يجعلكم وين ماتروحون موفقين لا يغركم احد، ولا عليكم من اي انتقاد ،استمروا، وتراكم على ثغر ، نحتاجكم والله، والله يكثر من امثالكم
فيصل العامر
17 يوليو، 2017تسعدني قراءتك أحمد ، كل عام وأنت ومن تحب بخير
Ola khaled
25 أكتوبر، 2017مرحبا أستاذ فيصل
تحمست جدا بعد قرائتي لسيرتك ولأنه أعجبتني جدا طريقتك بالسرد قررت قراءة الكتاب ولكني توقفت في بدايته لأنه تكلم عن الحرب فهل كل المحتوى يدور عن هذا الموضوع أم أن هناك شيئا أخر
بترعبني جدا فكرة انو أحد يوثق شيء عن الحرب ما بكفي أنا عشناها حقيقة ما بقدر اني أقرأ شيء متعلق بأي حرب كتابة لأنها أكبر من هيك
عشت ثلاث حروب في غزةفي 6 سنوات فقط ولازلت تحت الاحتلال ولليوم أعيش الرعب في كل لحظة
هل كتبت برامج أخرى غير مسامير؟
ما قدرت أتفاعل معاها لأن اللهجة مختلفة تماما وشككت للحظة ان المتحدثين بيحكوا بطريقة سليمة لاختلاف اللهجة علي!
أتمنى ألقاك في كتاب أخر وأتمنى لك التوفيق
منذر ابو الوفا
17 سبتمبر، 2018بشكر قلمك
الحقيقة مافي اي كلمة بتقدر توصف هالفكر الراقي
هاي مانها مجاملة هي حقيقة عم نلمسها.
حسن علي
23 ديسمبر، 2018استاذي العزيز …
في مجال احصل على الكتاب ؟؟
شكرا
مريم.
15 يونيو، 2021عندك قناة بالتليقرام ؟
فيصل العامر
7 يوليو، 2021لا